SAlam aLEKAM I loved the song dear friend! It was so nice and I enjoyed it... it made me cry and my eyes fall with tears i remembered my grandmother when she heart and remembered her family in Tripoli and i want to send it to my brother , he z now in UK for studying. thank you
الأخت المحترمة ليــلي شــكرا على اتاحة هذه الأغنية للأستماع والأستمتاع...إغنية رائعة ومؤثرة...فعلا استمتعت بالأغنية وبما أثارته من ذكريات لزمن لم نشهده ولكنه سحرنا ومازال بكل تفاعلاته وأحداثه وشخصياته...كلمات رائعة من إمرأة شجاعة واجهت مجتمعا كان مازال في حركاته الأولى لمحاولة الخروج من وحل التخلف، واجهته عزلاء إلا من علمها وإيمانها بقدراتها وثقتها العالية بنفسها. رحم الله السيدة العظيمة خديجة الجهمي، وبارك فيك ياليلى ودمت رسولا للكلمة الصائبة والذوق الرفيع.
وسلّم على من يسلـّم عليـّا... ثلاثين مية...وعلي عدّ موج البحر بالوقية....يا ســـلام عالكلمات والصوت والتوزيع...إبداع
الأخت المحترمة ليــلي شــكرا على اتاحة هذه الأغنية للأستماع والأستمتاع...إغنية رائعة ومؤثرة...فعلا استمتعت بالأغنية وبما أثارته من ذكريات لزمن لم نشهده ولكنه سحرنا ومازال بكل تفاعلاته وأحداثه وشخصياته...كلمات رائعة من إمرأة شجاعة واجهت مجتمعا كان مازال في يخطو أول خطواته لمحاولة الخروج من وحل التخلف، واجهته عزلاء إلا من علمها وإيمانها بقدراتها وثقتها العالية بنفسها. رحم الله السيدة العظيمة خديجة الجهمي، وبارك فيك ياليلى ودمت رسولا للكلمة الصائبة والذوق الرفيع.
نونا باهي اللي عجباتك الاغنية هي تعتبر دقة قديمة عالجيل الجديد بس هي تخش القلب وخصوصا للي مرايف وصايف واللي عنده في من يخمم والحمدلله رب العالمين علي كل حال
التبرع بالاعضاء منتشر هنا بشكل واضح - عندما تقدم على اجراءات رخصة القيادة من ضمن الاجراءات ورقة اختيارية تتضمن اقرارك بالموافقة بالتبرع بأعضاءك في حالة حادث لا سمح الله ووقى الله المعلقين اغرتني الفكرة واردت التوقيع ثم تراجعت لسبب منطقي جدا يتعلق بأين انا قد احكي عنه في تدوينة قادمة وقد لا احكي شكرا لكم وكلل الله جهودكم الانسانية بالنجاح وحمى الله جميع اهلنا واحبابنا ومتعهم بالصحة
العزيزة بريكا رحم الله ماما خديجة الجهمي التقيتها في طرابلس في اخر سنوات حياتها ذهبنا لزيارتها انا ومجموعة من محبيه اذكر انه كان يو صيف حار مرتفع الرطوبة والعربة اليت اقلتنا انزلتنا بعيدا جدا عن البيت لننا اردنا ان نشتري لها وردا او شيئا ندخل به عليها ولم نجد وانقسمنا فريقين كل يبحث من جهة في الجمعيات المغبرة علنا نجد شيئا ما يليق باستقبالها لنا ويليق بنا كمعجبين ومجلين لشخصها ولتاريخها الراائع واتفقنا ان يسبقنا البعض لنكون اوفياء للموعد المحدد على ان يلحق بنا الاخرون لو حصلوا على شيئ مناسب وياله من شيئ مناسب احضروه لقد فعلوا عملة لا تغتفر اكتشفنا ذلك بعد خروجنا من عندها وسؤالنا لهم عما كان تحوي العلبة التي دخلوا بها سأحكي عن ذلك عندما يحين ذلك فالقصة ممتعة المهم استقبلتنا كما يكون حسن الاستقبال شربنا عندها الشاي وجلسنا نتحدث واخذت هي تحكي عن ذكرياتها واضحكتنا بقفشات عن المفارقات التي كانت تحدث لها مع المجتمع ومع اقاربها فترة خروجها للعمل في وقت كان فيه خروج المراة عيب لا يطاق لم تمل عيني من الالتفات في البيت وفي المكتبة المكدسة بالكتب كانت تحكي بحسرة عن مشروع مدرسة صيفية للأوانس لتعليمهن الاتكيت والذوق وحسن التصرف في المجتمع وادارة بيتها ومعاملة زوجها والاعتناء بأطفالها ناهيك عن التطريز والحياكة والرسم وكل الفنون التي تخلق منها بنت مؤهلة للزواج ولأنشاء اسرة وبيت كانت رحمها الله تكاد تمشي محنية من كبر السن غير ان حديثها ولا امتع شجعتني كثيرا عندما كنت محررة في مجلة البيت وكنت لا افوت عيد فطر او اضحي او دخول شهر رمضان المبارك الا واتصلت اسلم عليها واهنئها بالعيد وادعو لها بطول العمر رحمة الله عليها كانت سيدة رائعة ونادرة الحدوث لصديقتي الباحقة والكاتبة اسماء الاسطى كتاب رائع عن ماما خديجة وكله من تسجيلات لها معها تحكي فيها ذكريات حياتها اظن عنوانه انا وماما خديجة ان لم تخني الذاكرة اذ لم احضر كتبي معي لكنه والحق كتاب ممتع وقيم عن حياة امرأة عظيم من كل بد
العزيزة ليلى منذ كنت طالبة في الابتدائي كنت ندندن في هذي الاغنية أمي كانت تحبها جداً ولما يذيعوها في الراديو(هنا طرابلس اذاعة الجماهيرية العظمى) تسكتنا كلنا، وانتقلتلي العدوى منها نسلم على أمي عد موج البحر على أمي عد موج البحر من نيوكاسل لطرابلس بالوقية لله ذرك يا ليلى، ما تخليليش في عزوم ابدا
كريمة العزيزة يبدو اني زودتها حبتين عللى رأي المصرية بس علي رأيك حتى انا مرات ندندن نسلم علي من يسلم عليا تلاتين مية وعلي عد موج قاريونس بالوقية مع العلم ان ذلك الموج يث بيت اهلي ثقيل الوزن لأعتبارات التلوث البيئي فاحسبي عندك وزن سلامي كانت فكرة الوقيةول ماتفطنت لها :)وانا صغيرة في السن سمعت جدتي - الله يرحمها - مرةوهي تحلل في اغنية في جلسة مع بناتها وبينهن امي وانا تاركةباقي الاطفال يلعبون فيما اجلس وسط الكبيرات لأنني كنت اعشق حكايات جدتي في تلك الايام الخوالي وهي كانت متعلمة قارئة من طراز رفيع كانت تحكي علي الاغنية التي تقول بوعين تقل اوقية عمره مايهون عليا قالت انها تقل اي تحمل حوالي اوقية من الكحل واخذت تحلل جمالية التعبير ومنذ ذلك اليوم فطنت للأوقية وارتبطت في ذهني بزمن جميل يعشش في ذاكرتي لايزول مضت جدتي رحمها ولكن تركت في ذاكرتي اوراق ملئى بحكم واشعار وطيبة قلب يسع العالم كله بدون شروط تركت في ذاكرتي بياض لايتلوث ورفعت في نفسي قيم الوفاء والصبر على الضيم وايجاد العذر لمن يخطئ مع منح خطوط العودة مفتوحة للمعتذرين تأملي فيمن يسلم عليه بأكثر مم سلم ذاك عليه تسلملك امك كريمة
16 comments:
لولو...
ياعيني على الأغاني القديمة كلمات ومعنى واحساس مش توة اغنية تكمل في دقيقتين وتسببلك صداع يالطيف ياربي
لولو وحتى احنا نسلمو عليك
وباني شوية
الفكرونة الأروبة تسلم عليك وتقولك وين الفكرونة المشغولة
سلام صديقتي
SAlam aLEKAM
I loved the song dear friend! It was so nice and I enjoyed it...
it made me cry and my eyes fall with tears i remembered my grandmother when she heart and remembered her family in Tripoli and i want to send it to my brother , he z now in UK for studying.
thank you
I remember this song very well
really nice, thank you :o)
أستاذة ليلى نتمنى ان تشاركنا في اسبوع التدوين دعما للحملة الوطنية للتبرع بالأعضاء من أجلهم وأجلنا
وتنفيذا لرغبة بعض المدونين من أجل تمديد وقت اطول لتجهيز مشاركتهم سيمتد الدعم لمدة اسبوع آخر
احترامنا
الفريق الإعلامي
وعلى عد موج البحر بالوقيّة
احييك على كل ما تحويه هذه المدونة
بالتوفيق الدائم ولكم تقديرى
الأخت المحترمة ليــلي
شــكرا على اتاحة هذه الأغنية للأستماع والأستمتاع...إغنية رائعة ومؤثرة...فعلا استمتعت بالأغنية وبما أثارته من ذكريات لزمن لم نشهده ولكنه سحرنا ومازال بكل تفاعلاته وأحداثه وشخصياته...كلمات رائعة من إمرأة شجاعة واجهت مجتمعا كان مازال في حركاته الأولى لمحاولة الخروج من وحل التخلف، واجهته عزلاء إلا من علمها وإيمانها بقدراتها وثقتها العالية بنفسها. رحم الله السيدة العظيمة خديجة الجهمي، وبارك فيك ياليلى ودمت رسولا للكلمة الصائبة والذوق الرفيع.
مع كل احترامي وتقديري
بـــــريكـــــــا
وسلّم على من يسلـّم عليـّا... ثلاثين مية...وعلي عدّ موج البحر بالوقية....يا ســـلام عالكلمات والصوت والتوزيع...إبداع
الأخت المحترمة ليــلي
شــكرا على اتاحة هذه الأغنية للأستماع والأستمتاع...إغنية رائعة ومؤثرة...فعلا استمتعت بالأغنية وبما أثارته من ذكريات لزمن لم نشهده ولكنه سحرنا ومازال بكل تفاعلاته وأحداثه وشخصياته...كلمات رائعة من إمرأة شجاعة واجهت مجتمعا كان مازال في يخطو أول خطواته لمحاولة الخروج من وحل التخلف، واجهته عزلاء إلا من علمها وإيمانها بقدراتها وثقتها العالية بنفسها. رحم الله السيدة العظيمة خديجة الجهمي، وبارك فيك ياليلى ودمت رسولا للكلمة الصائبة والذوق الرفيع.
مع كل احترامي وتقديري
بـــــريكـــــــا
شكرا غيودالفكرونة المشغولة ضاربها كساد كتابة
معادش لاقية ماتكتب
جف النبع
واللا مغير هايمة ف هالدنيا
في حالها وحوالها
ومش بعيد مرايفة
الاغنية هي الدليل
نونا
باهي اللي عجباتك الاغنية
هي تعتبر دقة قديمة عالجيل الجديد
بس هي تخش القلب
وخصوصا للي مرايف وصايف
واللي عنده في من يخمم
والحمدلله رب العالمين علي كل حال
You are welcome Anglo-libyan!
Enjoy.
التبرع بالاعضاء منتشر هنا بشكل واضح - عندما تقدم على اجراءات رخصة القيادة من ضمن الاجراءات ورقة اختيارية تتضمن اقرارك بالموافقة بالتبرع بأعضاءك في حالة حادث لا سمح الله
ووقى الله المعلقين
اغرتني الفكرة واردت التوقيع
ثم تراجعت
لسبب منطقي جدا يتعلق بأين انا
قد احكي عنه في تدوينة قادمة
وقد لا احكي
شكرا لكم
وكلل الله جهودكم الانسانية بالنجاح
وحمى الله جميع اهلنا واحبابنا ومتعهم بالصحة
شكرا لك اخي Sal
لمرورك وكلماتك الطيبة
العزيزة بريكا
رحم الله ماما خديجة الجهمي
التقيتها في طرابلس في اخر سنوات حياتها
ذهبنا لزيارتها انا ومجموعة من محبيه
اذكر انه كان يو صيف حار مرتفع الرطوبة
والعربة اليت اقلتنا انزلتنا بعيدا جدا عن البيت
لننا اردنا ان نشتري لها وردا او شيئا ندخل به عليها
ولم نجد
وانقسمنا فريقين كل يبحث من جهة في الجمعيات المغبرة علنا نجد شيئا ما يليق باستقبالها لنا ويليق بنا كمعجبين ومجلين لشخصها ولتاريخها الراائع
واتفقنا ان يسبقنا البعض لنكون اوفياء للموعد المحدد على ان يلحق بنا الاخرون لو حصلوا على شيئ مناسب وياله من شيئ مناسب احضروه
لقد فعلوا عملة لا تغتفر اكتشفنا ذلك بعد خروجنا من عندها وسؤالنا لهم عما كان تحوي العلبة التي دخلوا بها
سأحكي عن ذلك عندما يحين ذلك فالقصة ممتعة
المهم استقبلتنا كما يكون حسن الاستقبال
شربنا عندها الشاي
وجلسنا نتحدث واخذت هي تحكي عن ذكرياتها واضحكتنا بقفشات عن المفارقات التي كانت تحدث لها مع المجتمع ومع اقاربها فترة خروجها للعمل في وقت كان فيه خروج المراة عيب لا يطاق
لم تمل عيني من الالتفات في البيت وفي المكتبة المكدسة بالكتب
كانت تحكي بحسرة عن مشروع مدرسة صيفية للأوانس لتعليمهن الاتكيت والذوق وحسن التصرف في المجتمع وادارة بيتها ومعاملة زوجها والاعتناء بأطفالها ناهيك عن التطريز والحياكة والرسم وكل الفنون التي تخلق منها بنت مؤهلة للزواج ولأنشاء اسرة وبيت
كانت رحمها الله تكاد تمشي محنية من كبر السن
غير ان حديثها ولا امتع
شجعتني كثيرا عندما كنت محررة في مجلة البيت
وكنت لا افوت عيد فطر او اضحي او دخول شهر رمضان المبارك الا واتصلت اسلم عليها واهنئها بالعيد
وادعو لها بطول العمر
رحمة الله عليها
كانت سيدة رائعة ونادرة الحدوث
لصديقتي الباحقة والكاتبة اسماء الاسطى كتاب رائع عن ماما خديجة وكله من تسجيلات لها معها تحكي فيها ذكريات حياتها
اظن عنوانه انا وماما خديجة ان لم تخني الذاكرة اذ لم احضر كتبي معي
لكنه والحق كتاب ممتع وقيم عن حياة امرأة عظيم من كل بد
وايضا شكرا لك بريكا على مرورك وكلماتك الطيبة
استمتعي بالاغنية فهي من احب واجمل ما سمعت
عاودي المرور
العزيزة ليلى
منذ كنت طالبة في الابتدائي كنت ندندن في هذي الاغنية
أمي كانت تحبها جداً ولما يذيعوها في الراديو(هنا طرابلس اذاعة الجماهيرية العظمى) تسكتنا كلنا، وانتقلتلي العدوى منها
نسلم على أمي عد موج البحر على أمي عد موج البحر من نيوكاسل لطرابلس بالوقية
لله ذرك يا ليلى، ما تخليليش في عزوم ابدا
كريمة العزيزة يبدو اني زودتها حبتين عللى رأي المصرية
بس علي رأيك حتى انا مرات ندندن
نسلم علي من يسلم عليا تلاتين مية وعلي عد موج قاريونس بالوقية
مع العلم ان ذلك الموج يث بيت اهلي ثقيل الوزن لأعتبارات التلوث البيئي
فاحسبي عندك وزن سلامي
كانت فكرة الوقيةول ماتفطنت لها :)وانا صغيرة في السن سمعت
جدتي - الله يرحمها - مرةوهي تحلل في اغنية في جلسة مع بناتها وبينهن امي وانا تاركةباقي الاطفال يلعبون فيما اجلس وسط الكبيرات لأنني كنت اعشق حكايات جدتي
في تلك الايام الخوالي
وهي كانت متعلمة قارئة من طراز رفيع
كانت تحكي علي الاغنية التي تقول
بوعين تقل اوقية
عمره مايهون عليا
قالت انها تقل اي تحمل حوالي اوقية من الكحل
واخذت تحلل جمالية التعبير
ومنذ ذلك اليوم فطنت للأوقية وارتبطت في ذهني بزمن جميل يعشش في ذاكرتي لايزول
مضت جدتي رحمها
ولكن تركت في ذاكرتي اوراق ملئى بحكم واشعار وطيبة قلب يسع العالم كله بدون شروط
تركت في ذاكرتي بياض لايتلوث
ورفعت في نفسي قيم الوفاء والصبر على الضيم
وايجاد العذر لمن يخطئ مع منح خطوط العودة مفتوحة للمعتذرين
تأملي فيمن يسلم عليه بأكثر مم سلم ذاك عليه
تسلملك امك كريمة
Post a Comment