اليوم 21 -1-2009
تدخل نوهمتي عامها الرابع وتدوينتها الـ 156. بالامس القريب فقط انشأتها. كم مر من زمن ومن احداث ومن تغيير كبير في حياتي! كم دونت من مواضيع عفو اللحظة واخرى مخطط لها واخريات لم تكن في الحسبان مثلما لا يكون في الحسبان ابدا ما قد يحدث بين اللحظة والاخرى. نوهمة ولدت في الرباط - المغرب صباح يوم السبت 21-1-2006 في دورة للصحافيات المغاربيات بالمعهد العالي للصحافة هناك. كانت من ضمن متطلبات الدورة انشاء مدونة صحفية يُمارس عبرها فن الصحافة الحرة المتاحة للجميع . منذ ذلك اليوم اضحت نوهمة جزء من نسيج حياتي ومن مخططات يومي وجزء من عائلتي الصغيرة ايضا. كثيرون تساءلوا مامعني نوهمة ولماذا نوهمة ؟ الاجابة تمكن في فن العنونة. كأن تضع عنوانا ملفتا لموضوع ما او ان تضع - مانشيتا - عريضا جالبا لعيون القراء الاعزاء ولمحركات البحث ايضا ! نوهمة اشتققتها من اسمي العائلي: النيهوم ومايحمل في جزء منه من علاقة بالكتابة. كنت قبل المدونة اقترحت ذات الاسم لزاويتي الاسبوعية في مجلة البيت وهو امر استهجنته احدي القائمات على المجلة واخرون ولكنني اصررت عليه. نزلت زاويتي لشهر واحدبهذا الاسم ثم توقفت . ظل بعدها في داخلي امل ما ان اخلق للأسم لاحقا حيزا اخر بعيد عن التحكمات والاهواء الشخصية. ان اخلق له مكانا حرا، مزاجيا ، انتقائيا. وهكذا كان. هنا في هذه المساحة التدوينية التي اعتبرها من اجمل اختراعات العالم الالكتروني . اعتبرها مهجعا ومتكئا . اعتبرها ملجئا ومستراحا. هنا تجد كاميرتي مرآبا للقطاتها وتجد شغلا لها فهي تواكب الموضوعات التي تطرأفي المدونة ، لذلك تعمل دواما كاملا طيلة الوقت لاتكل من الالتقاط واتعب انا وراءها في غربلة الصور وتعديلها وتجهيزها لأي لحظة تحتاج فيها مدونتي نوهمتي لصورة تدعم تدوينة جديدة. كما تجد نفسي متنفسا لشغفها الكتابي ولشطحات خيالها ومساحة للترجمةالادبية التي تعشقها وكانت الي وقت قريب عملها اليومي
عبر ثلاث سنوات من التدوين مرت المدونة بمراحل عدة بين النشاط الفائق والنشر اليومي وبين فترات البيات التدويني والتكاسل وفقا لظروفي الحياتية ولسبب الانشغال وزحمة العمل ، والملل بطبيعة الحال احيانا
كما مرت مدونتي بحالات شغف انتابتني بين الحين والاخر. احيانا كان يأخذني الجانب الثقافي فتتلاحق تدويناتي ادبية شعرية قصصية روائية بين ترجمة وكتابة تهيمن عليها هوايتي الاولي الكتابة والترجمة الادبية . ثم تمر السحابة الادبية ويحل بوادي نوهمة ربيع ساحر فتمتلئ المدونة بالزهور وبتدوينات عن النباتات والزهور والبيئة التي اؤمن بوجوب ان تظل نقية معافة لاجل ان نحيا فيها نحن ومخلوقات الله جمعاء بسلام وامان صحي . لتتحول المدونة لاحقا الى جريدة تتابع الاحداث المهمة في العالم وتلامسها من جانب انساني فردي فليس بي شغف ابدا بالسياسة وبعالمها المتعب غير الواضح الذي يظهر مالا يبطن . نوهمة من كل بد مدونة انسانية تنحو وتنحاز الى قيم الخير والجمال والشعر وانعكاس المشاعر العميقة على الكتابة ولا اكثرولا اقل
لم يتح لي الوقت ان اراجع مدونتي وموضوعاتي ومن ثم تصنيفها. صعب تصنيف نوهمة كما هو صعب تصنيف مدارج حياة الانسان و تغيراتها وتقلباتها فلا شيئ ثابت ولذلك وحسب ظني فانني انتقائية المنهج وذلك ما يمكن ان اصنف به مدونتي وكتاباتي . هي انتقائية وحسب
اردت ايضا ان ابحث في مدونتي عن افضل موضوعاتها واهمها واطرفها مثلا وتكاسلت لذلك اترك لقرائي الاعزاء ولزملائي المدونين ترشيح افضل موضوعات نوهمة بالنسبة لهم متخلية بذلك عن التعب وعن تهمة مايشكر المدونة الا كاتبتها
كما اردت ان اقوم مدونتي وابحث عن نقاط الضعف فيها لأقوم بتلافيها ثم تراجعت عن الامر بسبب ان لا شيئ كامل واننا نحب من نحب بكل مافيهم من عيوب لذلك ستظل نوهمة بقوتها وضعفها معا الا اذا تبرع احد متابعيها او قرائها باقتراحات لن تذهب عابرة بالطبع
ماذا ايضا! اجل كنت اقلب التدوينة في ذهني طيلة النهار وانام لتختمر في عقلي طيلة الليل لاصحو على امل كتابتها لاجدها قد تبخرت مع الاحلام الكثيرة التي عادة ماننساها في الصباح وان كان بعضها يظل ظلا ملحا او سحابة دكناء تظلل كل الافكار فلا يمر يوم او اثنان الا وتنجلي الفكرة وتجد طريقها متاخرة ومتحورة بشكل لم يكن مخططا له ابدا
اشياء مثل هذه كثيرا ما كانت تثير اسئلة عميقة في داخلي عن- ميكانيزم - آلية الكتابة وعن مراحلها داخل العقل وعن استيهاماتها واستلهاماتها وعن الاشياء التي تقدح شررها فتشتعل الفكرة؟
منذ عدة اشهر وبالتحديد وابتداء من يوم غدا 22 تكون خمسة اشهر تغيرت خلالها مشهدية حياتي ودخلت الى عالم جديد اصبح ينعكس يالتدريج على مشهدية المدونة وعلى عدستي العزيزة ايضا ولعله يضا - ان جئت من ناحية الابداع - على مشروعاتي الكتابية ، هكذا اظن بالنظر الى ما بين يدي من شغل متعامق وحثيث
العجيب ان كاميرتي انطلقت وكأنها من قمقم بلا قرار- جُنت والله - في البداية اخذتها الالوان مثل طفل في مواجهة الحلوى ومن ثم اخذت تخلق لنفسها شخصية واسلوب انتقائي خاص وجدت له في بيتها الاول المدونة مساحة للنشر وللاستلهام ومن ثم وجدت في فليكر بيتا يجمع افضل ما تلتقط يحفظ حقوق لقطاتها . والعبء كله وقع علي انا : فأنا بين دلال نوهمة وجوعها الذي لا يشبع لتدوينات يومية وبين عدستي التى تكره البقاء في البيت طالما في الخارج احتمالات لصور رائعة. وانا بينهما وبين حياتي الجديدة في حالة شغف لا ينتهي لأرضاء احبابي الثلاثة جميعا
لا اريد المضي اكثر واللا لكتبت اطول تدوينة في تاريخ المدونات. سأقف هنا لأضيئ شمعة نوهمة الرابعة متخيلة اصدقاء التدوين وكل احباب التدوين حولي ولأفكر في مايمكن ان اكتب عنه في قادمات الايام
نوهمة كل سنة وانت موجودة
ليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلى
51 comments:
كل سنة و نوهمة بيننا شمعة لا تنطفى
كل سنة ونوهمة بيننا عطر لا ينتهي
كل سنة وعزيزتنا ليلي منورة المدونات بلقاطتها بتدوينتها بهمسها بكلماتها
ربي ان شاء الله يعطيك الصحة والوقت الطيب قولي امين
وحنرشح ولو ان الترشيح صعب في خضم التنوع والابداع هذا كله بس حنحاول باذن الله في تعليقي الثاني لي عودة
شكرا نسومة
مرحبا بيك اول ضيف يوصل
الوردة لك
سلام عليك
كل عام وانت بخير
الفف مبروك
هههههههههههه
تاني ضيف
اول زياره لي مدونتك
بصراحه تبي تقعميزه
حنقرها بس
بعد مانفض
سلامي
هههههههههههه
حتي هما 3 سنين
اختك
فتاة من زمن اخر
مرحبا بالتانية اللي هلت
شكرا يادكتورة
حضورك شرف نوهمة
الورة عطيتها لنسومة اول الحضور
توا نفكرلك في هدية
عاودي بالترشيح ونشوفوا
شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة ...
Happy birthday Naohama
عيد ميلاد ثالث يعقبه لرابع
لله درك نحتفل بمائة بعدالسابع
كل عام وأنتِ إلى الله أقرب
أحلى فرحة أن نشهد أحتفال نوهمة اليوم وربي يدوم عليك الفرح
تستحقي كل خير لوليتا
وربي يوفقك
أستمرى فى عطائك
لديك المزيد
هنووووووووود
شكرا اخي ابا الحسن
ما اجمل ان نظل الى الله اقرب
همود ايتها الصحافية اللامعة
شكرا لك
ما اجمل حضورك الحفل
الى الجميع
ما بكم ؟
اين الترشيحات
اهو الكسل ؟
الحضور مع الهدية
الهدية تسمية افضل موضوع قرأتموه في نوهمة
خففت العقوبة لم اعد اريد الترشيحات!!
ليلى سيدتى الفاضلة
الف الف مبروك وعقبال
100
هذه تهنئة فقط ولى عودة لتسمية رغم انه والله حديقتك غناء بجمال زهورها والواحد يحير فى ان يميز شدى عطرها من واحدة للاخرى,,لكن صدقينى حنحاول جهذى
وخيتك مى
اتمنى لك الكثير الكثير من الخير ، والسعادة ، كما أسعدتنى كلماتك ،وتدويناتك ، وكل ذلك الفيض من الذكريات البهية ، والقصص العذبة كعذوبة روحك ،
لقد حولتى الشتاء البارد الهرم بداخلى الى شبابا ً جديدا ً بريئا ً ، يتجدد كلمسة الربيع ، عندما قابلتك للمرة الاولى فى قصر المنار
(وهكذا أحب أن اسميه فى شارع جمال عبد الناصر = محاضرة أسما الاسطى ) فى تلك الامسية ، أدهشنى شبابك الذى يبهج القلب كمنظر الربيع ..
لك حضور أرق من الغمام وأكثر دفئا ً من شعاع الشمس .. ثم أحببتك فى الله (هكذا يقول أهل الطريق )
عندما بدأت فى قراءة نوهمتك فى فترة حرجة من مرضى ، كنت أود أن أكتب لك منذ المرة الاولى من عثورى على المدونة عن طريق كريمة الفاسى
التى بدورها تعرفت على مدونتها عن طريق امتداد التى دخلتها بحثا ً عن شىء يخرجنى من حالة الملل التى كانت تصيبنى من رقودى فى فراش المرض انتظارا ً
لمرور ازمة صحية( قد تستغرق شهر أو أكثر وفى أحسن الحالات أسبوعين )..
كما فعلتى مع كمونك يلى نقيتيه بنظارات الكبيه ...
أنا زيك نقبت كل ركن فى مدونتك ، ركن ركن وسطر سطربلغة الآثريين ،
استنشقت روائحها ، وتحسست عطر روح صاحبتها ،فى أشياء جذابة : كالرائحة الغنية
الخصبة المنبعثة من الاوراق الخضراء الهترئة ، و الرائحة الغامضة المنبعثة من الحجار المبللة بالماء ،
والروائح القوية المتفتقة من أشجار الصفصاف والارز الجبلى ، هكذا تبدو نوهمتك فى مخيلتى ..
لدى عادة أكتسبتها منذ سنوات الطفولة المبكرة ، وهو وضع كل شخص او موقف او مكان فى أطار كرتونى جذاب ،
زى قصص الليدى بيرد ، يعنى كلما دخلت لمدونتك يخطر ببالى قصص بتاع البيوت الصغيرة ذات القرميد الاحمر ،
تحيط بها أسيجة بيضاء اللون ، تتعربش عليها ياسمينة ، او شجرة تفاح احمر مغرى ،
وليلى صاحبتها ترتدى تنورة واسعة مع قميص له تخريمات على أعلى الصدر ، وله كمان واسعان .
..وتضع قلنسوة بيضاء مشغولة من الحرير، شديدة الحيوية ..
صرت أنتظر أن أقرأ شىء جديد فى كل مرة أدخل فيها للمدونة ، يعنى طماعة كبيرة ، ممكن لأنك لا تعرفين
أنك والعذبة سكينة بابتسامتها ساهمتن بدون أن تدركا الامر ، لقد ساعدتنى قرأت كلماتك فى ترميم ذاكرتى المتعبة ،
والمتلاشية ببطء خلال السنوات الفائتة ،
كلما كنت أقرأ لك تدوينة جديدة أجد نفسى ، أشعر بمتعة روحانية ، وكأنها تقطر فى نفسى رحيقا ً يبعد عن سطوة النقائص
التى كبلت أرواح الناس هنا فى ليبيا بأغلال لا يقدرون على الفرار منها ، نوهمتك كانت قلادة صيف منظومة من عبير أشياء عادية
ولكنها استثنائية كالتفاح البرى ، والخوخ ، وأفواج براعم صغيرة لزنابق وياسمين وأنيمون وحزمات من شقائق النعمان .. لو سالتنى عن اجمل تدوينة لقت ان نوهمة كلها جمال وبهاء ولكن تدويناتك عن النباتات تشدنى فاشعر بانك تكتبين عن عالم انت وهو نسيج واحد ...لك السلام ، وباقة امنيات ان تظلى مزهرة وخضراء الروحمعليش يالوليتا لو وجدتى كلمات او حروف ناقصة فانخفاض درجة الحرارة فى بلغراى تجعل اخراج يدايك من تحت الغطاء مغامرة كبرى تستحق جائزة ...ايناس(وعذرعلى اطالتى والله سافتح مدونة لامارس فيها هذيانى) ،
الف مليون مبروك علي شمعات نوهمة الاربعه و عقبال المئه يارب ،،،
مواضيعك مميزه و أهتماماتك رائعه ، أتابع بشغف كل جديدك ... فقط عندما تكتبين بالعامية ( الشرقاويه) لا أفهم إلا القليل هههههههههه مع أني أعشق اللهجة الشرقاويه حتى النخاع ولاكن لم أتعود عليها مكتوبه فأجد صعوبه في فهم كلماتها ....
عموما !!! ربي يطولنا في عمر نوهمة و تنورلنا الانترنت كله ...
أخوك أنس
Happy anniversary naohama...
mhallabiyah
Alf Mabrouk
may you continuoue to blog for many many more years inshaAllah
Happy Birthday there.
ييا... مساءك في كف السعد ..أنا أيضا يروقني ان اقول عنك اشياء..تعرفين قبل ان اقول ياحلوة..كل سنة وانت اتدوني..وعقبال المليون تدوينة..هل هذا هو الترشيح ام ان له لون آخر؟؟ علميني..سلام
كل عام ومدونتك رائعة..الترشيح اللي عندي محتار فيه..هناك مواضيع كثيرة جيدة في المدونة .منها تغطيتك وحواراتك في مؤتمر الترجمة ومنها مواضيعك حول البيئة وايضا الحديث بمساحة البطون عن الاكلات الليبية الذي اثار حفيظتنا ..لكني ارى ان الرواية التي لم تتم فصولها بعد ارشح ان تتم..وياليت يتم نشر على بساط الجدل..لديك مواد يصعب حصرها ..وياليت نصوص اخرى لم تنشريها هنا..وكل عام وانت بخير ومزيد من الالق
عدنا
ارشح عمق المكان لانه لمس الكثير بداخلي
عمق المكان ليس كافضل تدوينة لا بل كاكثر عمق من كلماتك شدني واثار شئ بداخلي لمس روحي وقلبي كما لمس العقل والوجد
دمتي يا عزيزتنا ليلي منورة المدونات
شكرا مي
في انتظار اختيارك
ايناس العزيزة
احب ما تكتبين
كنت وعدتك بأن ينزل تدوينة منتقاة من قرائي
لازالت في الدرافت
سأراجعها وتنزل قريبا
انت قارئتي الدقيقة المثابرة المحبة
شكرا
احب ان تكوني هنا دائما
نوهمة بيتك
شكرا انس
اعجبني كثيرا الخبز المضفور
سأقاجئ به ضيوفي غدا
مدونتك مميزة
ينعكس فيها خليط الثقافات الرائع
شكرا مستر بدينغ
وفقك الله وانشاءالله الماجستير قريبا
Thank you Anglo-Libyan
Same to your blog: one of the best.
Keep it up.
Thank you Doctor X
Visit again
شكرا اباها
كلماتك تشجيع لا مثيل له
فكرتني بمؤتمر الترجمة
اشتاق للجواء الثقافية والاكاديمية كثيرا
اجد نفسي في الحراك الثقافي
روايتي اخذت اتجاها مفاجئا
برزت احداث وشخصيات كثيرة
تشابكي وتعقدت
ولكنني راضية على خضمها
قد تجد يوما طريقها للنشر
نسومة
معك الحق في اختيارك
احب المكان
مكان الاهل والخلان
الوطن
وحين اخاطبه
اخاطب عمق روحي
لذلك عمق المكان مموسق
وكأنه موشح او قصيدة مغناة
لا ادري
كثيرا ما أترنم به
وكل يوم بلحن مختلف
لكن روحي تنتشي به
اختيار موفق
ليلى عزيزتى احتارت فى ما اختار
ولكن لك ترجمة لشعر
قد اعجبتنى
وتوقفت عندها
كثيرا
فلتكون
هى
اختيارى
((من ابجدية عمياء))
موفقة
ذائما
السلام عليكم كل سنة وانتي بالف خير
وتمنياتي القلبية لكي بخير وسعادة طيلة العمر
وشكرا للمواقع ولاهتمامك
فتحت نوهمة وعيد سعيد وعمر مديد وفكر جديد
حاولت الدخول وانزال تهنئة ولكن الف الف مليون لعنة علي رأي الكابتن هادوك لم اقدر ولم اعرف من اين ادخل
لذلك اقولك انت عيدك سعيد واقول لك ايضا بأنني افتقد جلساتنا وحكاياتنا وتشردنا خاصة في هذه الايام اللي تتوافق مع معرض القاهرة للكتاب،، واااااااااخ ااااخ ااااخ
Hifa Adham
يا مساءات الورد
كل عام وأنت هكذا
رائعة~
دمتي
شكرا مي .. اختيار موفق .. من ابجدية عمياء قصيدة رائعة وعميقة ... احبها انا ايضا
شكرا لتفصيصك المدونة
حتى انتقيتي منها ما تحبين
كوني هنا دائما
شكرا اخي اشرف
ولا شكرا علي واجب بين المدونين
عزيزتي وعدوقتي الصدوقة
هيفاء
وجدت تعليقك في ايميلي وانزلته لك هنا كما رغبتي
سأراك قريبا واريك كيف تنزلين التعليق في مدونتي
كونيهنا دائما
تسلمي زنوبيا
ايتها الرسامة الرقيقة
مزيدا من اللوحات والالوان
كل سنة وهي (نوهمة) موجودة
وكل سنة وانت تحافظي عليها وترعيها
وكل لحظة في تألق
تحياتي
كل عام ومدونة نوهمة مستمرة
كل عام وانتوا بخير يالولي
من امينة
شكرا حسونة
ربي يسمع منك
Anonymous
شكرا لك
وربي يسمع منك
امونة شكرا ياصديقتي
ارجوك عاودي اضيفيني في الماسنجر
صار حذف بالخطأ
:(
سلام لزهرة
العزيزه النوهمه لوليتا
اولا حملى طول ردى
تانيا مبروووك وعقبال السادسه والسابعه والى مالانهايه وهنا اشكر الأخت هند الهونى لانها اول من دلنى الى هذا الركن المفعم بالمحبة والحنين
عن نفسى ولمحتوى الدونة الغنى احببت ان اصنف اختياراتى
اولا ... تدوينه مستنى ولو على استحياء
ولا تستغربى اختيارى
Rain and Las Trampas
صراحة عشت لتوانى مع الصور ووصف الاحدات واغمضت عينى وتذكرت مكانايشبهه أحمل منه ذكريات جميله
Rain and Las Trampas
-------------------------
تدوينه أضحكتنى حد التماله " سامحكـ الله " ههههه
اجمووود صقع جليد مش من يالا
---------------------------
أحببت فى مدونتكـ مجملا كل تدوينه وبصورها
أميل الى المدونات من هذا النوع
دمتى فى حفظ الله ورعايته وصقيع بلاد العم سام
ســـــلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتمنى ان تبحرى بالنوهمة الى بحور النور والطمأنينة وان تستغلى ما من الله عليك من فى مايفيد الأخرين ويرفع رصيدك عند الجليل الكريم عندها ستحصدى ماتبذرين وأى حصاد عندها ستحصدين وسيكون حصادا فيه لاتتعبين ويجمعك الله مع بفضله مع من تحبين
أبوعمر
الى الصديقة العزيزة ليلى كل عام ومدونتك نوهمة بألف خير
المجلد و بلاك نقة
كل عام و نوهمة طيبة و معانا
سامحيني على التأخر في التهنئة
اخي عبدالله
شكرا لك ابحارك عبر نوهمة
وتنقيبك افضل ماتراه من موضوعاتها
اختياراتك موفقة جدا
فعلا موضوع اجمود صقع انا - بروحي - كل مانعاود نقراه نضحك عالحالة اللي كنت فيها
كان موضوع منساب ماقريب لحقت صوابعي عالحروف ف اللاب توب لدرجة اني لما كملته حسيت روحي دهشت
ولما راجعته ياما حذفت منه
الواحد صعب يطلق لنفسه العنان
اللاس ترامباس الان بدا يخضر من جديد ورجعت الطيور والبط
اللا الغزلان اختفن ممكن يكون رحلن الى اخره وتوا يردن لما يدفا الجو اكثر
اما المطر
فهي حروف فقط
فالحالة جفاف هنا والتقنين في استعمال المياة ضرورة وواجب اجتماعي ايضا
شكرا مجددا
يا ابا عمر
يا ابا الحروف المسجوعة
والحمدلله على نعمائه
وسبحان الله تلهج بها مدونتي ليل نهار عبر التقاطي لجمال الطبيعة الربانية
وعبر انحيازها لقيم الخير والمحبة
اللهم قوي ايمانك وايماننا جميعا
شكرا لنصائحك
صديقتي بلاك نقة
ايتها المجلد العارم يالخير والرقة والمحبة
شكرا لك
ترجعين بي دائما الى سنوات صباي
اجمل سنوات عمري وعمرك معا
حفظك الله واسرتك الرائعة
لا تغيبي
كوني هنا دائما
وان تعبتي استندي على حديدة الباركينغ
وان مللت خذينا معك ودهورينا في البلاد
في بنغازي الحبيبة التي نغيب عنها انا وانت معا
شكرا على زهو النرجس
شكرا هبة العزيزة
لم تتأخري
تعمدت ابقاء التدوينة لفترة ليشاركني الجميع متى سنحت لهم الظروف
دمتي سعيدة
كوني هنا دائما
عزيزتى ..عدت لنوهمة اليوم لقراءة تدوينة جديدة فوجدت الاحتفال بعيدها الثالث مازال قائم ، وأيضا الاختيار من بين افضل التدوينات مازلات أيضا قائمة ، كما قلت سابقا معظم محتويات المدونة راقتنى ، ولكن لتدوينة المكان الذى كان وابواب العودة السبع ، رونق خاصة فى نفسى لهذا اعتبرها الاكثر تميز من بين كل تدونات مع تدوينة عيد ميلاد ترجمات ، فى كلاهما ، كنتى اشبه بفنان يقوم برسم لوحة زيتية تنبثق منها ألوان ناعمة ومتناغمة تتشكل منها وجوه وتفاصيل حية ، حتى أكاد أسمع صدى كلمات الابواب ، واختلاجات الامكنة ..فى كل مرة أعد بالا أطيل التعليق بس الله غالب فنوهمتك تفتح شهيتى للثرثرة ..(جمعة مباركة لك ولأسرتك الصغيرة)لك مودة بتساع السماء على رأى الملائكية فيروز ، ايناس
العزيزة ايناس انت تثرين مدونتي بتعليقاتك وتواصلك الدائم
شكرا لك
المكان الذي كان من اجمل موضوعاتي فعلا فهو يمس بقعة في قلبي وهو من الموضوعات الذي تداولته العديد من المدونات بالقص واللصق
ذاك المكان قريب الزوال
سيهدم ويكون \كأنما لم يكن
لقد وثقت كاميرتي تفاصيله ووثق قلبي وذاكرتي تفاصيل راحليه رحمهم الله جميعا
واطال عمر من يزورونه كلما هيجهم الحنين
كوني هنا دائما
لازال باب الترشيحات والتفضيلات مفتوحا الى ان احس انني وصلت الى ما طمحت اليه من هذه التدوينة
هيا انشطوا
انتظر المزيد
Post a Comment