يحل المولد النبوي الشريف وانا في ديار بعيدة وبعيدة عن طقوس الاهل للأحتفال بمولده صلوات الله عليه وتحضرني ذكرى فرقة انشاد ومدائح نبوية بوسنة زارت بلادنا منذ سنتين تقول احدى مدائحها النبوي
صلوا عليه كماينبغي
اللهم صلي وسلم عليك يا نبي الله وسلم تسليما
اجهز اللحظة قنديل ورقي قديم من قناديل جدتي رحمها الله وقنديل اخر كنت احتفظ به منذ زمن لأضيئ بهما ليل هذه البلاد بمناسبة مولد سيد الكائنات
واقول كما قال شوقي
ولد الهدى فالكائنات ضياء
وفم الزمان تبسما وثناء
واستعين ببردة مديحه مستشهدة بها في طيب خصاله وبر قوله وفائق خلقه صلوات الله عليه وسلامه
تُعد قصيدة "الكواكب الدرية في مدح خير البرية"، والمعروفة باسم "البردة" من عيون الشعر العربي، ومن أروع قصائد المدائح النبوية، ودرة ديوان شعر المديح في الإسلام، الذي جادت به قرائح الشعراء على مرّ العصور، ومطلعها من أبرع مطالع القصائد العربية، يقول فيها
أَمِنْ تذكّر جيرانٍ بذي سلم
مزجتَ دمعًا جرى من مقلـة بـدمْ؟
أم هبت الريحُ من تلقاء كاظمةٍ
وأومضَ البرقُ في الظلماء من إِضَمْ؟
فما لعينيك إن قلت اكففا همتا؟
وما لقلبك إن قلت استفـق يهــمْ؟
التي عارضها أمير الشعراء أحمد شوقي بقصيدته المادحة لكامل النور باهي الحضور نهج البردة
وتبلغ 190 بيتا
يقول مطلعها
ريم على القاع بين البانِ والعلمِ
أحلَ سفكَ دمي في الأشهر الحرمِ
يقول البوصيري"
شرف الدين محمد بن سعيد بن حماد الصنهاجي البوصيري"
في درة مادحات النبي صــــــــــــــــــــــــــــــــلى الله عليه و سلم
ظَلَمْتُ سُنَّةَ مَنْ أَحْيَا الظَّلاَمَ إِلـىَ
أَنْ اشْتَكَتْ قَدَمَاهُ الضُّرَّ مِنْ وَرَمِ
وَشَدَّ مِنْ سَغَبٍ أَحْشَاءَهُ وَطَــوَى
تَحْتَ الحِجَارَةِ كَشْحًا مُتْرَفَ الأَدَمِ
وَرَاوَدَتْهُ الجِبَالُ الشُّمُّ مِنْ ذَهَـبٍ
عَـنْ نَفْسِهِ فَأَرَاهَا أَيَّمَـــــــا شَمَمِ
وَأَكَّـــــــدَتْ زُهْدَهُ فِيهَا ضَرُورَتُهُ
إِنَّ الضَرُورَةَ لاَ تَعْدُو عَلىَ العِصَمِ
وَكَيْفَ تَدْعُو إِلىَ الدُّنْيَا ضَرُورَةُ مَنْ
لَـــــوْلاَهُ لَمْ تُخْرَجِ الدُّنْيَا مِنَ العَدَمِ
مُحَمَّــــــــــــــــــــــــــــــــــدٌ سَيِّدُ الكَوْنَيْنِ وَالثَّقَلَيْــنِ وِالفَرِيقَيْنِ مِنْ عُرْبٍ وَمِنْ عَجَمِ
نَبِيُّنَا الآمِرُ النَّاهِـــــــــــــي فَلاَ أَحَدٌ
أَبَرَّ فيِ قَوْلِ لاَ مِنْــــــــــــهُ وَلاَ نَعَمِ
هُوَ الحَبِيبُ الذِّي تُرْجَـــــى شَفَاعَتُهُ
لِكُـــــــــــلِّ هَوْلٍ مِنَ الأَهْوَالِ مُقْتَحِمِ
دَعَـــــــا إِلىَ اللهِ فَالْمُسْتَمْسِكُونَ بِهِ
مُسْتَمْسِكُونَ بِحَبْــــــلٍ غَيْرِ مُنْفَصِمِ
فَاقَ النَبِيّينَ فيِ خَلْــــــقٍ وَفيِ خُلُقٍ
وَلَمْ يُدَانُـــــــــــوهُ فيِ عِلْمٍ وَلاَ كَرَمِ
وَكُلُّهُمْ مِنْ رَسُـــــــــولِ اللهِ مُلْتَمِسٌ
غَرْفًا مِنَ البَحْـــرِ أَوْ رَشْفًا مِنَ الدِّيَمِ
وَوَاقِفُونَ لَدَيْـــــــــــــــهِ عِنْدَ حَدِّهِمِ
مِنْ نُقْطَةِ العِلِمِ أَوْ مِنْ شَكْلَةِ الحِكَمِ
فَهْوَ الذِّي تَمَّ مَعْنَاهُ وَصُورَتُــــــــهُ
ثُمَّ اصْطَفَاهُ حَبِيبًــــــا بَارِئُ النَّسَمِ
مُنَزَّهٌ عَنْ شَرِيكٍ فــــــــيِ مَحَاسِنِهِ
فَجَوْهَرُ الحُسْنِ فِيِـــهِ غَيْرُ مُنْقَسِمِ
دَعْ مَا ادَّعَتْهُ النَّصَارَى فيِ نَبِيِّـهِمِ
وَاحْكُمْ بِمَا شِئْتَ مَدْحًا فِيهِ وَاحْتَكِمِ
وَانْسُبْ إِلىَ ذَاتِهِ مَا شِئْتَ مِنْ شَرَفٍ
وَانْسُبْ إِلىَ قَدْرُهُ مَا شِئْتَ مِنْ عِظَمِ
فَإِنَّ فَضْلَ رَسُولِ اللهِ لَيْسَ لَــــــــــهُ
حَدٌّ فَيُعْرِبَ عَنْـــــــــــــهُ نَاطِقٌ بِفَمِ
لَوْ نَاسَبَتْ قَدْرَهُ آيَاتُــــــــــــهُ عِظَمًا
أَحْيَا أسْمُهُ حِينَ يُدْعَى دَارِسَ الرِّمَمِ
لَمْ يَمْتَحِنَّا بِمَا تَعْيَا العُقُولُ بِــــــــهِ
حِرْصًا عَلَيْنَا فَلَمْ نَرْتَبْ وَلَمْ نَهِــــمْ
أَعْيَا الـوَرَى فَهْمُ مَعْنَاهُ فَلَيْسَ يُرَى
فيِ القُرْبِ وَالْبُعْـدِ فِيهِ غَيْرُ مُنْفَحِمِ
كَالشَّمْسِ تَظْهَرُ لِلْعَيْنَيْنِ مِنْ بُعُـدٍ
صَغِيرَةً وَتُكِـــلُّ الطَّرْفَ مِنْ أَمَـمِ
وَكَيْفَ يُدْرِكُ فــــيِ الدُّنْيَا حَقِيقَتَهُ
قَوْمٌ نِيَــــــــامٌ تَسَلَّوْا عَنْهُ بِالحُلُمِ
فَمَبْلَغُ العِلْــــــــــــمِ فِيهِ أَنَّهُ بَشَرٌ
وَأَنَّهُ خَيْرُ خَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلْقِ اللهِ كُلِّهِمِ
وَكُلُّ آيٍ أَتَـــى الرُّسْلُ الكِرَامُ بِهَا
فَإِنَّمَـــــــــا اتَّصَلَتْ مِنْ نُوِرِهِ بِهِمِ
فَإِنَّــــــهُ شَمْسُ فَضْلٍ هُمْ كَوَاكِبُهَا
يُظْهِرْنَ أَنْوَارُهاَ لِلنَّاسِ فــيِ الظُّلَمِ
أَكْرِمْ بِخَلْقِ نَبِيٍ زَانَــــــــــــهُ خُلُقٌ
بِالحُسْنِ مُشْتَمِلٍ بِالبِشْـــــرِ مُتَّسِمِ
كَالزَّهْرِ فيِ تَرَفٍ وَالبَدْرِ فيِ شَرَفٍ
وَالبَحْــرِ فيِ كَرَمٍ وَالدَّهْرِ فيِ هِمَمِ
كَأَنَّــــــــــــه وَهُوَ فَرْدٌ مِنْ جَلاَلَتِهِ
فيِ عَسْكِـــرٍ حِينَ تَلَقَاهُ وَفيِ حَشَمِ
كَأَنَّمَا اللُّؤْلُـــؤْ المَكْنُونُ فيِ صَدَفٍ
مِنْ مَعْدِنَـــيْ مَنْطِقٍ مِنْهُ وَمْبَتَسَمِ
لاَ طِيبَ يَعْدِلُ تُرْبًــــا ضَمَّ أَعْظُمَهُ
طُوبـــــــــىَ لِمُنْتَشِقٍ مِنْهُ وَمُلْتَثِمِ
أَنْ اشْتَكَتْ قَدَمَاهُ الضُّرَّ مِنْ وَرَمِ
وَشَدَّ مِنْ سَغَبٍ أَحْشَاءَهُ وَطَــوَى
تَحْتَ الحِجَارَةِ كَشْحًا مُتْرَفَ الأَدَمِ
وَرَاوَدَتْهُ الجِبَالُ الشُّمُّ مِنْ ذَهَـبٍ
عَـنْ نَفْسِهِ فَأَرَاهَا أَيَّمَـــــــا شَمَمِ
وَأَكَّـــــــدَتْ زُهْدَهُ فِيهَا ضَرُورَتُهُ
إِنَّ الضَرُورَةَ لاَ تَعْدُو عَلىَ العِصَمِ
وَكَيْفَ تَدْعُو إِلىَ الدُّنْيَا ضَرُورَةُ مَنْ
لَـــــوْلاَهُ لَمْ تُخْرَجِ الدُّنْيَا مِنَ العَدَمِ
مُحَمَّــــــــــــــــــــــــــــــــــدٌ سَيِّدُ الكَوْنَيْنِ وَالثَّقَلَيْــنِ وِالفَرِيقَيْنِ مِنْ عُرْبٍ وَمِنْ عَجَمِ
نَبِيُّنَا الآمِرُ النَّاهِـــــــــــــي فَلاَ أَحَدٌ
أَبَرَّ فيِ قَوْلِ لاَ مِنْــــــــــــهُ وَلاَ نَعَمِ
هُوَ الحَبِيبُ الذِّي تُرْجَـــــى شَفَاعَتُهُ
لِكُـــــــــــلِّ هَوْلٍ مِنَ الأَهْوَالِ مُقْتَحِمِ
دَعَـــــــا إِلىَ اللهِ فَالْمُسْتَمْسِكُونَ بِهِ
مُسْتَمْسِكُونَ بِحَبْــــــلٍ غَيْرِ مُنْفَصِمِ
فَاقَ النَبِيّينَ فيِ خَلْــــــقٍ وَفيِ خُلُقٍ
وَلَمْ يُدَانُـــــــــــوهُ فيِ عِلْمٍ وَلاَ كَرَمِ
وَكُلُّهُمْ مِنْ رَسُـــــــــولِ اللهِ مُلْتَمِسٌ
غَرْفًا مِنَ البَحْـــرِ أَوْ رَشْفًا مِنَ الدِّيَمِ
وَوَاقِفُونَ لَدَيْـــــــــــــــهِ عِنْدَ حَدِّهِمِ
مِنْ نُقْطَةِ العِلِمِ أَوْ مِنْ شَكْلَةِ الحِكَمِ
فَهْوَ الذِّي تَمَّ مَعْنَاهُ وَصُورَتُــــــــهُ
ثُمَّ اصْطَفَاهُ حَبِيبًــــــا بَارِئُ النَّسَمِ
مُنَزَّهٌ عَنْ شَرِيكٍ فــــــــيِ مَحَاسِنِهِ
فَجَوْهَرُ الحُسْنِ فِيِـــهِ غَيْرُ مُنْقَسِمِ
دَعْ مَا ادَّعَتْهُ النَّصَارَى فيِ نَبِيِّـهِمِ
وَاحْكُمْ بِمَا شِئْتَ مَدْحًا فِيهِ وَاحْتَكِمِ
وَانْسُبْ إِلىَ ذَاتِهِ مَا شِئْتَ مِنْ شَرَفٍ
وَانْسُبْ إِلىَ قَدْرُهُ مَا شِئْتَ مِنْ عِظَمِ
فَإِنَّ فَضْلَ رَسُولِ اللهِ لَيْسَ لَــــــــــهُ
حَدٌّ فَيُعْرِبَ عَنْـــــــــــــهُ نَاطِقٌ بِفَمِ
لَوْ نَاسَبَتْ قَدْرَهُ آيَاتُــــــــــــهُ عِظَمًا
أَحْيَا أسْمُهُ حِينَ يُدْعَى دَارِسَ الرِّمَمِ
لَمْ يَمْتَحِنَّا بِمَا تَعْيَا العُقُولُ بِــــــــهِ
حِرْصًا عَلَيْنَا فَلَمْ نَرْتَبْ وَلَمْ نَهِــــمْ
أَعْيَا الـوَرَى فَهْمُ مَعْنَاهُ فَلَيْسَ يُرَى
فيِ القُرْبِ وَالْبُعْـدِ فِيهِ غَيْرُ مُنْفَحِمِ
كَالشَّمْسِ تَظْهَرُ لِلْعَيْنَيْنِ مِنْ بُعُـدٍ
صَغِيرَةً وَتُكِـــلُّ الطَّرْفَ مِنْ أَمَـمِ
وَكَيْفَ يُدْرِكُ فــــيِ الدُّنْيَا حَقِيقَتَهُ
قَوْمٌ نِيَــــــــامٌ تَسَلَّوْا عَنْهُ بِالحُلُمِ
فَمَبْلَغُ العِلْــــــــــــمِ فِيهِ أَنَّهُ بَشَرٌ
وَأَنَّهُ خَيْرُ خَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلْقِ اللهِ كُلِّهِمِ
وَكُلُّ آيٍ أَتَـــى الرُّسْلُ الكِرَامُ بِهَا
فَإِنَّمَـــــــــا اتَّصَلَتْ مِنْ نُوِرِهِ بِهِمِ
فَإِنَّــــــهُ شَمْسُ فَضْلٍ هُمْ كَوَاكِبُهَا
يُظْهِرْنَ أَنْوَارُهاَ لِلنَّاسِ فــيِ الظُّلَمِ
أَكْرِمْ بِخَلْقِ نَبِيٍ زَانَــــــــــــهُ خُلُقٌ
بِالحُسْنِ مُشْتَمِلٍ بِالبِشْـــــرِ مُتَّسِمِ
كَالزَّهْرِ فيِ تَرَفٍ وَالبَدْرِ فيِ شَرَفٍ
وَالبَحْــرِ فيِ كَرَمٍ وَالدَّهْرِ فيِ هِمَمِ
كَأَنَّــــــــــــه وَهُوَ فَرْدٌ مِنْ جَلاَلَتِهِ
فيِ عَسْكِـــرٍ حِينَ تَلَقَاهُ وَفيِ حَشَمِ
كَأَنَّمَا اللُّؤْلُـــؤْ المَكْنُونُ فيِ صَدَفٍ
مِنْ مَعْدِنَـــيْ مَنْطِقٍ مِنْهُ وَمْبَتَسَمِ
لاَ طِيبَ يَعْدِلُ تُرْبًــــا ضَمَّ أَعْظُمَهُ
طُوبـــــــــىَ لِمُنْتَشِقٍ مِنْهُ وَمُلْتَثِمِ
من
بردة المديح لِلإمَامِ شَرَفِ الدِّينِ أَبي عَبدُ الله مُحَمَّد البُوصيري
بردة المديح لِلإمَامِ شَرَفِ الدِّينِ أَبي عَبدُ الله مُحَمَّد البُوصيري
كل العام وجميع الامة الاسلامية والمسلمين في جميع اصقاع المعمورة بخير وسلامة واستزادة ايمان بمناسبة مولد سيد الكونين والثقلين والفريقين
هنا رابط لليوتيوب لفيديو كليب البردة
----------
للمزيد عن المولد النبوي الشريف انقر روابط تدوينات السنوات الماضية عن الميلود وعوائدنا فيه وشجونه
http://naohama.blogspot.com/2007/03/blog-post_28.html قناديل بنغازية 2
http://naohama.blogspot.com/2008/03/blog-post_30.html قناديل بنغازية 1
ليلى النيهوم
12 comments:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
صلي الله علي مجمد صلي الله علية وسلم
كل عام وانتم بخير
والله شرفني ان اخذ التعليق الاول على موضوعك الحلو
وبارك الله فيك
وراك تنسي تاكلي العصيدة
ما اتخليش الغربة اتنسيك عوايد عرب بنغازي مش انتي منهم برضوا
يلاااا سلام
اخوك سراج
Hello Laila,
Thank you so much for the lovely review on Blogged! I appreciate it a lot - along with your nice comments.
Have a lovely day!
Trudi
ليلي الرائعة
كل مولد نبوي شريف وانت واحبابك بصحة وعافية
صحتين العصيدة ويارب العام المقبل تكون بين الاهل في ليبيا الحبيبة
ودائما تتحفينا بتدويناتك المميزة
كل سنة انت طيبة
كل عام وانت بخير وصحة وعافية وزوجك الكريم..كان ابي رحمه الله يرغمنا صغارا على الالتفاف حوله للقراءة الجماعية لبردة البوصيري..ولذلك تجدين كل افراد الاسرة الذين عاصروه يحفظونها عن ظهر قلب بحكم التكرار..وليتها ايام تعود..فرب يوم بكيت منه ثم صرت تبكي عليه كما كان يردد دائما لوالدي صديقه المرحوم أ. مصطفى بن عامر..تحية لك
اخي سراج
شكرا لمرورك ولكلماتك الطيبة
وانشاءالله ماننسواعوايد هلنا
وبنغازي ديما عالبال هي وهلها الطيبين
العسرانين
Dear Trudi
that is the less I could do for the best reading and viewing I always had in your lovely blog.
Keep it up.
Laila
يا نسيم ليبياي العليل
يا نسيمها الاروع
كل عام وانت بخير
مدونتي تزهو بمروركم وبتعليقاتكم المشجعة
كوني زائرة دائما
حللت اهلا وسهلا
اباها
تحية لك والف رحمة ونور على روح والدك طيب ثراه
وعطرت ذكراه طالما ترك وراءه ذرية صالحة تدعو له بالرحمة وتترحم على ايامه
ايام الناس الطيبة الفئة التي خدمت البلاد يالعلم والتنوير مثله مثل الشيخ مصطفى بن عامر
لويله
نهارك سعيد ومبارك
وكل ميلود وانت فرحانة بين اهلك وناسك
رغم انها متاخرة شوية
لكن ارجو ان تتقبليها
مى
شكرا ميوش
نوهمة مفتوحة لك في كل وقت
لا اطولي الغيبة
مررت اليوم من هنا وأحببت إلقاء التحية
كوني بخير
هنووووود
حللت اهلا وسهلا هنوووود
ما اخبار مكتبي القديم
اشتقت لكم جميعا
سلامي للجميع
كوني هنا بأستمرار
Post a Comment