Friday, May 01, 2009

يا تلاتين مية

قديش نحب الاغنية هذي

اغاني الزمن الجميل

غناء : محمد مرشان

كلمات : خديجة الجهمي

16 comments:

غيداء التواتي said...

لولو...


ياعيني على الأغاني القديمة كلمات ومعنى واحساس مش توة اغنية تكمل في دقيقتين وتسببلك صداع يالطيف ياربي

لولو وحتى احنا نسلمو عليك

وباني شوية
الفكرونة الأروبة تسلم عليك وتقولك وين الفكرونة المشغولة
سلام صديقتي

NuNa said...

SAlam aLEKAM
I loved the song dear friend! It was so nice and I enjoyed it...
it made me cry and my eyes fall with tears i remembered my grandmother when she heart and remembered her family in Tripoli and i want to send it to my brother , he z now in UK for studying.
thank you

Anglo-Libyan said...

I remember this song very well
really nice, thank you :o)

دعما للحملة الوطنية للتبرع بالأعضاء said...

أستاذة ليلى نتمنى ان تشاركنا في اسبوع التدوين دعما للحملة الوطنية للتبرع بالأعضاء من أجلهم وأجلنا

وتنفيذا لرغبة بعض المدونين من أجل تمديد وقت اطول لتجهيز مشاركتهم سيمتد الدعم لمدة اسبوع آخر


احترامنا


الفريق الإعلامي

sal said...

وعلى عد موج البحر بالوقيّة
احييك على كل ما تحويه هذه المدونة
بالتوفيق الدائم ولكم تقديرى

Anonymous said...

الأخت المحترمة ليــلي
شــكرا على اتاحة هذه الأغنية للأستماع والأستمتاع...إغنية رائعة ومؤثرة...فعلا استمتعت بالأغنية وبما أثارته من ذكريات لزمن لم نشهده ولكنه سحرنا ومازال بكل تفاعلاته وأحداثه وشخصياته...كلمات رائعة من إمرأة شجاعة واجهت مجتمعا كان مازال في حركاته الأولى لمحاولة الخروج من وحل التخلف، واجهته عزلاء إلا من علمها وإيمانها بقدراتها وثقتها العالية بنفسها. رحم الله السيدة العظيمة خديجة الجهمي، وبارك فيك ياليلى ودمت رسولا للكلمة الصائبة والذوق الرفيع.

مع كل احترامي وتقديري

بـــــريكـــــــا

Anonymous said...

وسلّم على من يسلـّم عليـّا... ثلاثين مية...وعلي عدّ موج البحر بالوقية....يا ســـلام عالكلمات والصوت والتوزيع...إبداع

الأخت المحترمة ليــلي
شــكرا على اتاحة هذه الأغنية للأستماع والأستمتاع...إغنية رائعة ومؤثرة...فعلا استمتعت بالأغنية وبما أثارته من ذكريات لزمن لم نشهده ولكنه سحرنا ومازال بكل تفاعلاته وأحداثه وشخصياته...كلمات رائعة من إمرأة شجاعة واجهت مجتمعا كان مازال في يخطو أول خطواته لمحاولة الخروج من وحل التخلف، واجهته عزلاء إلا من علمها وإيمانها بقدراتها وثقتها العالية بنفسها. رحم الله السيدة العظيمة خديجة الجهمي، وبارك فيك ياليلى ودمت رسولا للكلمة الصائبة والذوق الرفيع.

مع كل احترامي وتقديري

بـــــريكـــــــا

naohama said...

شكرا غيودالفكرونة المشغولة ضاربها كساد كتابة
معادش لاقية ماتكتب
جف النبع
واللا مغير هايمة ف هالدنيا
في حالها وحوالها
ومش بعيد مرايفة
الاغنية هي الدليل

naohama said...

نونا
باهي اللي عجباتك الاغنية
هي تعتبر دقة قديمة عالجيل الجديد
بس هي تخش القلب
وخصوصا للي مرايف وصايف
واللي عنده في من يخمم
والحمدلله رب العالمين علي كل حال

naohama said...

You are welcome Anglo-libyan!
Enjoy.

naohama said...

التبرع بالاعضاء منتشر هنا بشكل واضح - عندما تقدم على اجراءات رخصة القيادة من ضمن الاجراءات ورقة اختيارية تتضمن اقرارك بالموافقة بالتبرع بأعضاءك في حالة حادث لا سمح الله
ووقى الله المعلقين
اغرتني الفكرة واردت التوقيع
ثم تراجعت
لسبب منطقي جدا يتعلق بأين انا
قد احكي عنه في تدوينة قادمة
وقد لا احكي
شكرا لكم
وكلل الله جهودكم الانسانية بالنجاح
وحمى الله جميع اهلنا واحبابنا ومتعهم بالصحة

naohama said...

شكرا لك اخي Sal
لمرورك وكلماتك الطيبة

naohama said...

العزيزة بريكا
رحم الله ماما خديجة الجهمي
التقيتها في طرابلس في اخر سنوات حياتها
ذهبنا لزيارتها انا ومجموعة من محبيه
اذكر انه كان يو صيف حار مرتفع الرطوبة
والعربة اليت اقلتنا انزلتنا بعيدا جدا عن البيت
لننا اردنا ان نشتري لها وردا او شيئا ندخل به عليها
ولم نجد
وانقسمنا فريقين كل يبحث من جهة في الجمعيات المغبرة علنا نجد شيئا ما يليق باستقبالها لنا ويليق بنا كمعجبين ومجلين لشخصها ولتاريخها الراائع
واتفقنا ان يسبقنا البعض لنكون اوفياء للموعد المحدد على ان يلحق بنا الاخرون لو حصلوا على شيئ مناسب وياله من شيئ مناسب احضروه
لقد فعلوا عملة لا تغتفر اكتشفنا ذلك بعد خروجنا من عندها وسؤالنا لهم عما كان تحوي العلبة التي دخلوا بها
سأحكي عن ذلك عندما يحين ذلك فالقصة ممتعة
المهم استقبلتنا كما يكون حسن الاستقبال
شربنا عندها الشاي
وجلسنا نتحدث واخذت هي تحكي عن ذكرياتها واضحكتنا بقفشات عن المفارقات التي كانت تحدث لها مع المجتمع ومع اقاربها فترة خروجها للعمل في وقت كان فيه خروج المراة عيب لا يطاق
لم تمل عيني من الالتفات في البيت وفي المكتبة المكدسة بالكتب
كانت تحكي بحسرة عن مشروع مدرسة صيفية للأوانس لتعليمهن الاتكيت والذوق وحسن التصرف في المجتمع وادارة بيتها ومعاملة زوجها والاعتناء بأطفالها ناهيك عن التطريز والحياكة والرسم وكل الفنون التي تخلق منها بنت مؤهلة للزواج ولأنشاء اسرة وبيت
كانت رحمها الله تكاد تمشي محنية من كبر السن
غير ان حديثها ولا امتع
شجعتني كثيرا عندما كنت محررة في مجلة البيت
وكنت لا افوت عيد فطر او اضحي او دخول شهر رمضان المبارك الا واتصلت اسلم عليها واهنئها بالعيد
وادعو لها بطول العمر
رحمة الله عليها
كانت سيدة رائعة ونادرة الحدوث
لصديقتي الباحقة والكاتبة اسماء الاسطى كتاب رائع عن ماما خديجة وكله من تسجيلات لها معها تحكي فيها ذكريات حياتها
اظن عنوانه انا وماما خديجة ان لم تخني الذاكرة اذ لم احضر كتبي معي
لكنه والحق كتاب ممتع وقيم عن حياة امرأة عظيم من كل بد

naohama said...

وايضا شكرا لك بريكا على مرورك وكلماتك الطيبة
استمتعي بالاغنية فهي من احب واجمل ما سمعت
عاودي المرور

كريمة الفاسي said...

العزيزة ليلى
منذ كنت طالبة في الابتدائي كنت ندندن في هذي الاغنية
أمي كانت تحبها جداً ولما يذيعوها في الراديو(هنا طرابلس اذاعة الجماهيرية العظمى) تسكتنا كلنا، وانتقلتلي العدوى منها
نسلم على أمي عد موج البحر على أمي عد موج البحر من نيوكاسل لطرابلس بالوقية
لله ذرك يا ليلى، ما تخليليش في عزوم ابدا

naohama said...

كريمة العزيزة يبدو اني زودتها حبتين عللى رأي المصرية
بس علي رأيك حتى انا مرات ندندن
نسلم علي من يسلم عليا تلاتين مية وعلي عد موج قاريونس بالوقية
مع العلم ان ذلك الموج يث بيت اهلي ثقيل الوزن لأعتبارات التلوث البيئي
فاحسبي عندك وزن سلامي
كانت فكرة الوقيةول ماتفطنت لها :)وانا صغيرة في السن سمعت
جدتي - الله يرحمها - مرةوهي تحلل في اغنية في جلسة مع بناتها وبينهن امي وانا تاركةباقي الاطفال يلعبون فيما اجلس وسط الكبيرات لأنني كنت اعشق حكايات جدتي
في تلك الايام الخوالي
وهي كانت متعلمة قارئة من طراز رفيع
كانت تحكي علي الاغنية التي تقول
بوعين تقل اوقية
عمره مايهون عليا
قالت انها تقل اي تحمل حوالي اوقية من الكحل
واخذت تحلل جمالية التعبير
ومنذ ذلك اليوم فطنت للأوقية وارتبطت في ذهني بزمن جميل يعشش في ذاكرتي لايزول
مضت جدتي رحمها
ولكن تركت في ذاكرتي اوراق ملئى بحكم واشعار وطيبة قلب يسع العالم كله بدون شروط
تركت في ذاكرتي بياض لايتلوث
ورفعت في نفسي قيم الوفاء والصبر على الضيم
وايجاد العذر لمن يخطئ مع منح خطوط العودة مفتوحة للمعتذرين
تأملي فيمن يسلم عليه بأكثر مم سلم ذاك عليه
تسلملك امك كريمة